مع حدوث ثورة تكنولوجيا المعلومات والاتصالات وظهور مجتمعات المعرفة وتنامي الإقتصاد العالمي، حلت الترجمة التي تعتمد على تكنولوجيا المعلومات محل نظيرتها التقليدية في القرن العشرين، وتم تجاوز حدود الماضي وظهر كل من الاتصال البيني وتقديم الخدمة للعميل حسب طلبه على نحو واسع النطاق والتخصص المفرط في ميادين العمل على انه الحد الجديد في المنافسة في سوق الأعمال.