الفندق الملكى لحضور التاريخ شيد الخديوي عباس حلمي الثاني قصر السلاملك عام 1892 بأجمل البقاع العريقة بمصر داخل حدائق المنتزه الذي شيد في القرن التاسع عشر بحدائق الفريدة على أجمل شواطئ البحر المتوسط ذو الرمال الذهبية ليكون استراحة صيد له ولصديقته المجر ونمس

الفندق الملكى لحضور التاريخ شيد الخديوي عباس حلمي الثاني قصر السلاملك عام 1892 بأجمل البقاع العريقة بمصر داخل حدائق المنتزه الذي شيد في القرن التاسع عشر بحدائق الفريدة على أجمل شواطئ البحر المتوسط ذو الرمال الذهبية ليكون استراحة صيد له ولصديقته المجر ونمساوية الكونتيسة ماى- توروك هون زندرو التي سميت بعد زواجها من الخديوي جاويدان هانم .
السلاملك واحد من أروع تصميمات المعماري اليوناني ديميترى فابريسيوس كبير مهندس الخديوي عباس حلمي آنذاك الذي تلقى تعليمة في فيينا ثم أحاطه بغابات صناعية باهرة امتلأت بالحيوانات التي كان يستمتع بصيدها الخديوي وضيوفه.
كان قصر السلاملك المقر الصيفي للأسرة المالكة وفى عهد الملك فاروق الأول كان مكتبه الخاص ومقر استضافة ضيوف الملك.
هكذا بدأ قصر السلاملك الذي تحول اليوم بعد سنوات من الدراسة التاريخية المعمارية إلى فندق فريد تتلألأ فيه كل فخامة الملكية المصرية ويتواكب معها اليوم خدمات وضيافة فندق قصر السلاملك.